يا لطيف يا لطيف يا لطيف
وذللناها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون
ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد
يا هادي يا عليم يا خبير يا فتاح يا مبين
يا سميع يا بصير
يا حفيظ يا نصير يا وكيل يا الله
يا مالك يا حكيم
يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث
ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم وتب علينا انك انت التواب الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين
الفاتحة
سورة الإخلاص ٣
لا اله الا الله
استغفر الله العظيم واتوب اليه
استغفر الله العظيم انه كان غفارا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
اللّه لا إله إلاهو الحي القيوم لاتأخذه سنة ولانوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلابإذنه يعلم مابين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم (البقرة ٢٥٥)
ثمّ أنزل عليكم مّن بعد الغمّ أمنةً نّعاسًا يغشىٰ طائفةً مّنكم وطائفةٌ قد أهمّتهم أنفسهم يظنّون باللّه غير الحقّ ظنّ الجاهليّة .يقولون هل لّنا من الأمر من شيءٍ ۗ قل إنّ الأمر كلّه للّه ۗ يخفون في أنفسهم مّا لا يبدون لك ۖ يقولون لو كان لنا من الأمر شيءٌ مّا قتلنا هاهنا ۗ قل لّو كنتم في بيوتكم لبرز الّذين كتب عليهم القتل إلىٰ مضاجعهم .وليبتلي اللّه ما في صدوركم وليمحّص ما في قلوبكم ۗ واللّه عليمٌ بذات الصّدور (آل عمران ١٥٤)
مّحمّدٌ رّسول اللّه ۚ والّذين معه أشدّاء على الكفّار رحماء بينهم ۖ تراهم ركّعًا سجّدًا يبتغون فضلًا مّن اللّه ورضوانًا ۖ سيماهم في وجوههم مّن أثر السّجود ۚ ذٰلك مثلهم في التّوراة ۚ ومثلهم في الإنجيل كزرعٍ أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوىٰ علىٰ سوقه يعجب الزّرّاع ليغيظ بهم الكفّار ۗ وعد اللّه الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات منهم مّغفرةً وأجرًا عظيمًا (الفتح ٢٩)
لقد جاءكم رسولٌ مّن أنفسكم عزيزٌ عليه ما عنتّم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رءوفٌ رّحيمٌ. فإن تولّوا فقل حسبي اللّه لا إلٰه إلّا هو عليه توكّلت وهو ربّ العرش العظيم. (التوبة ١٢٨ – ١٢٩)
لو أنزلنا هٰذا القرآن علىٰ جبلٍ لّرأيته خاشعًا مّتصدّعًا مّن خشية اللّه ۚ وتلك الأمثال نضربها للنّاس لعلّهم يتفكّرون. هو اللّه الّذي لا إلٰه إلّا هو عالم الغيب والشّهادة هو الرّحمٰن الرّحيم. هو اللّه الّذي لا إلٰه إلّا هو الملك القدّوس السّلام المؤمن المهيمن العزيز الجبّار المتكبّر ۚ سبحان اللّه عمّا يشركون. هو اللّه الخالق البارئ المصوّر له الأسماء الحسنىٰ ۚ يسبّح له ما في السّماوات والأرض وهو العزيز الحكيم. (الحشر ٢١-٢٤)
وما قدروا اللّه حقّ قدره والأرض جميعًا قبضته يوم القيامة والسّماوات مطويّاتٌ بيمينه ۚ سبحانه وتعالىٰ عمّا يشركون. ونفخ في الصّور فصعق من في السّماوات ومن في الأرض إلّا من شاء اللّه ۖ ثمّ نفخ فيه أخرىٰ فإذا هم قيامٌ ينظرون. وأشرقت الأرض بنور ربّها ووضع الكتاب وجيء بالنّبيّين والشّهداء وقضي بينهم بالحقّ وهم لا يظلمون. ووفّيت كلّ نفسٍ مّا عملت وهو أعلم بما يفعلون. وسيق الّذين كفروا إلىٰ جهنّم زمرًا ۖ حتّىٰ إذا جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسلٌ مّنكم يتلون عليكم آيات ربّكم وينذرونكم لقاء يومكم هٰذا ۚ قالوا بلىٰ ولٰكن حقّت كلمة العذاب على الكافرين. قيل ادخلوا أبواب جهنّم خالدين فيها ۖ فبئس مثوى المتكبّرين. وسيق الّذين اتّقوا ربّهم إلى الجنّة زمرًا ۖ حتّىٰ إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلامٌ عليكم طبتم فادخلوها خالدين. وقالوا الحمد للّه الّذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوّأ من الجنّة حيث نشاء ۖ فنعم أجر العاملين. وترى الملٰۤىٕكة حاۤفّين من حول العرش يسبّحون بحمد ربّهمۚ وقضي بينهم بالحقّ وقيل الحمد للّٰه ربّ العٰلمين (الزمر ٦٧-٧٥)